الملحد انتصر على المسلم بالاخلاقه.
وللأسف شديد شيخ أزهري لعب دور المخبر وحول قمع شاب بجميع الوسائل الغير أخلاقية وطبعاً المديع يساند الشيخ و يتهكم على شاب الملحد " الدي يجيبهم بإبتسامة كبيرة وبكل إحترم وأدب ،يطبق فيهم الأية الكريمة :
"وإدا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامة".
video source
شاب لم يستطيع أن يتحدت أو بالأحرى لم يتركوه يتحدت لكنه باخلاقه وأدبه وحسن معاملته, إجاب عن جميع الأسئلة دون أن يقول شيئاً.للأسف إنتصر الملحد بأخلاقه و إنهزم من يمتلون الفاضلة وقيم.
انقلبت أية تماما أصبح من يمتل إسلام هو شخص سيء والعدواني والخبيت (خدو متلاً الفيزازي عندنا في المغرب )وأصبح من المفروض أن ليس لهم لا دين ولا ميلة هم متال للأخلاق والأدب.
ادى ستمر دعاة بهاته طريقة وبهاته أخلاق فلن يبقى أحد يؤمن بدينهم .أنا عن نفسي لا أعرف شيء عن الدين الدي أتى به الفيزازي وأمتله ولا أريد أن أعرف عنه شيئاً .
video source
Pour remplir mon temps libre j'ai navigué un petit peu sur les vidéos de youtube ,je me suis trouvé sur un débat entre un savon "Azhari "et un jeune homme athé .
le jeune a repondé avec toute polie et avec toute respect et le présrntant de "AZHAR" était méchant et non poli .
vraiment l'image a été inversé ,celui qui presente l'islam était un mauvais homme par sa mauvaise éducation et celui qui est athé ,était dans un position de respect et de modestie .
انما الامم اخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
هده الاخلاق التي نفتقدها للاسف
شكرا للمشاركة الجميلة.
أمر مؤسف فعلا
حصلت على تصويت من
@arabsteem curation trail !
يمكنك الحصول على تصويت اضافي عبر ارسال مبلغ اقله
0.05
ستيم او اسبيدي الى حساب التصويت الالي
@arabpromo
مع رابط المقال في حقل المذكرة (memo)
مما يتيح لك الحصول على تصويت مربح بحوالي 2.5 اضعاف :)
بحال هاد النوع بأفكارو خرجو على شباب بزاف وماتنساش راه كاين فارق فالسن كبير مابينو وبين داك الشيخ أنا براسي عصبني تصنت شوية و أنا نخرج
صحيح فرق سن له دور كبير
أنا متفهم لقولك و الأسلام لا يمثله بالكامل الا رسول الله صلى الله عليه و سلم و لكن لا يكون هذا مسوغا للتأثر بالملحدين .لآنه يوم القيامة لا تنفع الملحد أخلاقه و لكن تنفعه في الدنيا فيحترمه الناس و يقدرونه ..تقبل مروري و شكرا على الموضوع
.قلت الخلاصة .شكرا لك
العفو أخي الكريم